عباس رفض طلب كيري التراجع عن الانضمام الاتفاقيات الدولية
DABA MAROC
قال مسؤول فلسطيني لوكالة فرانس برس الجمعة ان الرئيس الفلسطيني محمود عباس رفض طلبا لوزير الخارجية الاميركي جون كيري بالتراجع عن الانضمام على الاتفاقيات الدولية الذي يسعى اليه الفلسطينيون منذ امتناع اسرائيل عن الافراج عن دفعة رابعة من الاسرى.
وقال المسؤول الفلسطيني طالبا عدم كشف اسمه ان الرئيس عباس اكد لكيري خلال اتصال هاتفي ليل الخميس الجمعة انه "لا تراجع عن خطوة التوقيع على الاتفاقيات الدولية". واضاف ان كيري دعا الرئيس عباس للتراجع عن خطوته للتوقيع على الاتفاقيات الدولية ووقف هذه الخطوة لأنه استفزاز لإسرائيل"، لكن الرئيس الفلسطيني "رفض مطالبة كيري له" بذلك. ونقل المسؤول ان "كيري أضاف أن اسرائيل تهدد برد فعل قوية ضد الخطوة الفلسطينية"، مشيرا الى ان عباس اكد لكيري ان "مطالبنا ليست كثيرة وتهديدات اسرائيل لم تعد تخيف احد ولها ان تفعل ما تريد".
واوضح مسؤول فلسطيني ان الجانب الفلسطيني يطالب بالافراج عن 1200 اسير فلسطيني وفتح المكاتب التابعة للسلطة الفلسطينية في القدس ووقف اقتحام الجيش الاسرائيلي للمناطق الخاضعة للسلطة ووقف شامل وكامل للاستيطان في الضفة الغربية والقدس الشرقية ولم شمل 15 الف فلسطيني الى جانب السماح بالاستثمار في المناطق ج اي الخاضعة امنيا واداريا لاسرائيل في الضفة الغربية.
قال مسؤول فلسطيني لوكالة فرانس برس الجمعة ان الرئيس الفلسطيني محمود عباس رفض طلبا لوزير الخارجية الاميركي جون كيري بالتراجع عن الانضمام على الاتفاقيات الدولية الذي يسعى اليه الفلسطينيون منذ امتناع اسرائيل عن الافراج عن دفعة رابعة من الاسرى.
وقال المسؤول الفلسطيني طالبا عدم كشف اسمه ان الرئيس عباس اكد لكيري خلال اتصال هاتفي ليل الخميس الجمعة انه "لا تراجع عن خطوة التوقيع على الاتفاقيات الدولية". واضاف ان كيري دعا الرئيس عباس للتراجع عن خطوته للتوقيع على الاتفاقيات الدولية ووقف هذه الخطوة لأنه استفزاز لإسرائيل"، لكن الرئيس الفلسطيني "رفض مطالبة كيري له" بذلك. ونقل المسؤول ان "كيري أضاف أن اسرائيل تهدد برد فعل قوية ضد الخطوة الفلسطينية"، مشيرا الى ان عباس اكد لكيري ان "مطالبنا ليست كثيرة وتهديدات اسرائيل لم تعد تخيف احد ولها ان تفعل ما تريد".
واوضح مسؤول فلسطيني ان الجانب الفلسطيني يطالب بالافراج عن 1200 اسير فلسطيني وفتح المكاتب التابعة للسلطة الفلسطينية في القدس ووقف اقتحام الجيش الاسرائيلي للمناطق الخاضعة للسلطة ووقف شامل وكامل للاستيطان في الضفة الغربية والقدس الشرقية ولم شمل 15 الف فلسطيني الى جانب السماح بالاستثمار في المناطق ج اي الخاضعة امنيا واداريا لاسرائيل في الضفة الغربية.
